حزب البعث العربي الاشتراكي

logo

header-ad
أحدث الأخبار

دراسات

على مذبح الربح الخاص.. السيكوباتية الرأسمالية وفيروس كورونا

تجاوز عدد وفيات كوفيد -19 في الولايات المتحدة اليوم 1.1 مليون شخص، إذ تشير الإصابات الجماعية الجديدة، وانتشار المتغيرات الفيروسية المقاومة للمناعة إلى استمرار ارتفاع عدد الوفيات مع حلول فصل الشتاء الثالث للوباء.   في الوقت نفسه، تواجه أوروبا نظ

أوروبا و فاتورة المغامرة الأمريكية في أوكرانيا...

إلى متى سيستمر الاتحاد الأوروبي بدفع ثمن الحرب في أوكرانيا؟ ومن المستفيد في أوكرانيا؟   كثيرٌ من هذه العناوين الرئيسية وما شابهها التي تتصدّر وسائل الإعلام في الشرق الأوسط، ودول أخرى في العالم، والتي تعكس الاستجابة الإقليمية للسياسة الأوروب

الحركة التصحيحية.. منعطف الإصلاحات والإنجازات

تعدّ الحركة التصحيحية التي قادها الرفيق المناضل حافظ الأسد، في السادس من تشرين الثاني عام 1970، منعطفاً جديداً لقيام الإصلاحات والإنجازات من أجل بناء سورية الحديثة، فقد أدخلت إصلاحات جديدة إلى حزب البعث العربي الاشتراكي، وأنهت الصراعات الداخلية فيه، وفي أوائل عام 1971

عدد سكان العالم يصل إلى 8 مليارات...ماذا بعد؟

يتجاوز عدد سكان العالم عتبة ثمانية مليارات نسمة الثلاثاء، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.والذي يظهر أيضاً أن الهند في طريقها لتجاوز الصين باعتبارها أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان في عام 2023. تشير أحدث توقعات الأمم المتحدة إلى أن عدد سكان العالم يمكن أن سي

الدفاع الاستراتيجيّ الجديد ومستقبل توازن القوى العالميّ...

كانت الطائرة بدون طيار (MQ-1 Predator) تعدّ السلاح الأيقوني، لما أُطلق عليه “اللحظة أحادية القطب” بعد نهاية الحرب الباردة، عندما وقفت الولايات المتحدة بمفردها دون منازعٍ باعتبارها القوة العظمى المهيمنة على مشهد العلاقات الدولية، ووحدها من يمتلك أيقونة ت

وثائق تكشف اختبارات بشرية في السجون الأمريكية

قال جيم كيني، عمدة فيلادلفيا، في تغريدة له في السادس من تشرين الأول الماضي: “لقد قدمنا ​​اعتذاراً رسمياً لأولئك الذين تعرّضوا لإساءات غير إنسانية ومروّعة نتيجة التجارب التي أجريت في سجن هولمزبيرغ من الخمسينيات إلى السبعينيات”.   يُذكر

مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية

يعتبر مراقبون أن انضمام الأرجنتين لمجموعة “البريكس”، مؤخراً، أحد أهم مبادرات السياسة الخارجية في السنوات الأخيرة، حيث تشكّل مجموعة “البريكس”، المكوّنة من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، حالياً محوراً عالمياً شديد الأهمية، وسوف يكون تأثيره

حروب “مابعد الحداثة”.. الحروب الفتاكة “غير المرئية”.. حروب الإدراك والمعلومات والمنطقة الرمادية

الحرب في أحد أبعاد فهمها ظاهرةٌ معرفيةٌ.. وفق المنظور الأنثروبولوجيّ، الذي يرى أنهّا وليدة تطوراتٍ حضاريةٍ أو ثقافيةٍ سريعة، لذلك إنّ رصد هذه التطورات بشكلٍ مبكرٍ يساعد في فهم التغيرات البنيوية والفكرية لتلك الظاهرة، ومع دخول العالم مرحلة ما بعد الحداثة، كان لابدّ م

ما بين الولايات المتحدة والصين

ما يزال الصراع الدولي يسير وفق اتجاهات متعدّدة من أجل تغيير منظومة قيادة العالم، فمع اشتداد الصراع بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية على قمة النظام العالمي التي وصلت إلى ذروتها في المجال السياسي والاقتصادي والتكنولوجي، لا تزال الولايات المتحدة

ستون عاماً على أزمة الصواريخ الكوبية.. الدروس المستخلصة

يصادفُ هذا الشهر مرور ستين عاماً على أزمة الصواريخ الكوبية التي بدأت في 8 تشرين الأول عام 1962، ووصلت ذروتها في 14 من الشهر نفسه، حيث تعتبر أول مواجهة مباشرة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي السابق، والتي كان من الممكن أن تشعل حرباً نووية.  

ماهية النظام العالمي الجديد

تشير المعطيات إلى أن النظام العالمي الجديد، الذي بدأت ملامحه ترتسم، سيكون له معانٍ عدة، وهو ما يفسّر وجود تيارات متضاربة في الآراء حول ماهيّة النظام الجديد، بحكم المخاض الذي تعيشه. بحسب التعريف الكلاسيكي، إن النظام الجديد هو الذي لا تكون فيه أمريكا قطباً مهيمناً على العال

أفريقيا بين حزمة الاستثمار الأوروبية ومبادرة “الحزام والطريق”

كثيراً ما تتحدث الولايات المتحدة والقادة الغربيين عن مساعدة أفريقيا، إلا أنه لا يوجد أية تحركات ملموسة على أرض الواقع، فقد أعرب تقرير نشرته صحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” عن استياء القادة الأفارقة من أوروبا، مشيراً على وجه الخصوص إلى غياب معظم القادة الأوروب

Category.php?cid=10&postsPage=1 Category.php?cid=10&postsPage=3 Category.php?cid=10&postsPage=5 Category.php?cid=10&postsPage=33